هو عمر بن الخطاب بن النفيل يلتقي نسبه مع
الرسول صلى الله عليه وسلم في كعب وكان مولده في السنة الثالثة عشرة من مولده صلى
الله عليه وسلم من بعد حمزة بثلاثاء ايام .
وكان ادا اعجبه شي من ماله تصدق به لقوله
تعالى (( لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون )) وكان كثير مايرى الرأى قينزل به
القران : كا أية تحريم الخمر , والامر
بالحجاب والاستادان وغير ذلك .
وقد بلغ من عدله بان قام حد الجلد على ابنه
عبد الرحمان الملقب (( بابي شحمة )) حتى مات تحت الصوت . يقول من شهذ تلك الواقعة
من الصحابة : كان ذلك اشد يوم نشاهذه في حياتنا . ومن مأثره الحسنة أن اقمام دار للضيافة يأوي اليها
المنقطعون عن الطريق ,ومنع التسول ووضع
مرتبات للعجزة من بيت المال.
موته
وبمؤامرة دنيئه حاكها اعداء الاسلام
الحانيقين على الامة السلامية التي قوضة بعدلها اركان الضلم والعبودية في الممالك
الضالمة الطاغية دبرة تلك المؤامرة ونفدها عدو الله ابو لؤلؤة عبد المغيرة بن شعبة
حيت طعنه بسكين مسموم دي رأسين صبيحة يوم
الاربعاء في اخر دي الحجة سنة 23 هـ وتوفيى بعد ثلاثة ايام ودفن في حجرة السيدة
عائشة .
اولاده
خلف تسعة بنين واربعة
بنات وروايته في كتاب الحديت(( 532)) حديث
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اترك رايك